بحسب تقرير العلاقات العامة لجامعة سمنان؛ قال الدكتور محمد حسين إحساني معلناً هذا الخبر: في هذا التصنيف الدولي تمكنت جامعة سمنان من الحصول على المرتبة ٩٦١ عالمياً في معيار السلطة العلمية، والمرتبة ١٢٥٦ عالمياً في الدبلوماسية العلمية وحرية الوصول إلى المنشورات بين جامعات العالم. 

وأضاف الدكتور إحساني: هذا وقد حصلت جامعة سمنان على المركز ١١٩٠ عالمياً من حيث التنوع بين الجنسين. 

وقال نائب رئيس جامعة سمنان للأبحاث والتكنولوجيا: في أحدث تصنيف ليدن ٢٠٢٤م، المشابه لعام ٢٠٢٣، تظهر أسماء ٤٦ جامعة إيرانية.وأشار الدكتور إحساني إلى المعايير المعتبرة لكل تصنيف وحددها: معيار المرجع العلمي (الأثر العلمي) من إجمالي عدد المنشورات والمؤشرات مثل المقالات الأعلى ١%، والمقالات الأعلى ٥%، والمقالات الأعلى ١٠%، والمقالات الأعلى ٥٠% في شكل عدد وحصة الإجمالي وكذلك إجمالي عدد المنشورات، وإجمالي ومتوسط ​​عدد الاستشهادات لمنشورات الجامعة، وكذلك إجمالي ومتوسط ​​عدد الاستشهادات المقيسة (حسب المجال والسنة) لمنشورات الجامعة.

وقال عضو مجلس إدارة جامعة سمنان: في معيار الدبلوماسية العلمية مؤشرات مثل إجمالي عدد المنشورات والتعاون العلمي والتعاون الدولي والتعاون الصناعي والتعاون العلمي بمسافة جغرافية أقل من ١٠٠ كم والتعاون العلمي مع عدد مسافة جغرافية تزيد عن ٥٠٠٠ كيلومتر (على شكل عدد ونصيب من الإجمالي). 

وتابع: معيار الوصول إلى المنشورات المفتوحة يتكون أيضًا من إجمالي عدد المنشورات ومؤشرات منشورات الوصول المفتوح، ومنشورات الوصول المفتوح الذهبية، ومنشورات الوصول المفتوح الهجين، ومنشورات الوصول المفتوح البرونزية، ومنشورات الوصول المفتوح الخضراء (من حيث من العدد والحصة من المجموع). 

وفي النهاية أشار مساعد رئيس الجامعة للشؤون البحثية والتقنية إلى أن مقياس التنوع بين الجنسين يعتمد أيضًا على إجمالي عدد المؤلفين ومؤشرات مثل عدد المؤلفين والمؤلفات، وعدد ونسبة المؤلفين الذين لا يعرف جنسهم، والمؤلفون الذكور (فيما يتعلق بالعدد الإجمالي للمؤلفين)، والمؤلفات الإناث (فيما يتعلق بجميع المؤلفين)، والمؤلفون الذكور (فيما يتعلق بجميع المؤلفين والمؤلفات)، والمؤلفات الإناث (فيما يتعلق بجميع المؤلفين) والمؤلفين والمؤلفات).